مع تصاعد موجة التعاطف العالمي مع الشعب الفلسطيني ومأساته، بدأت أصوات دولية تطالب بالاعتراف بدولة فلسطينية مستقلة جنباً إلى جنب مع دولة إسرائيلية، هذه الدعوات شجّعت الفلسطينيين على التحرك نحو الحصول على عضوية كاملة في الأمم المتحدة. إذ قدمت السلطة الفلسطينية طلباً رسمياً لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، بإعادة النظر في طلب العضوية الكاملة الذي تقدمت به في عام ألفين وإحدى عشر،