"دنيا محلا وطرها"، واحدة من أجمل قصائد الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله، التي كتبها عن الإمارات، وتعكس احساسه العميق بالحياة وبعطاءاتها، واحتفاله بأرضه التي رواها بكرمه ورؤيته الثاقبة، لتزهر وتمتلء بالخير والأنوار.
هنا كلمات القصيدة:
دنيا محلا وطرهـافيها زهـت لنـوار
كِثَر الخير وْشجَرها وتوفّـرت لثـمـار
ياها السعد وْ غمرهامن والـي الاقـدار
عمّ البر وْبَحرْهـا وفاضَت بها لنهَار
تِتوافـدْ لْقطِـرْهـاعالم مـن الـزوّار
تتفسّح في شجَرهـا واوْرودها وْ لزْهار
فيها المها مكثَرهـاو ارْيومها وْ لمْهار
يا سعْد اللي نظرْها وِاتحِفّ به الاسْرار
نحمِد لِذي صَوَّرْهـاو اوْهب لَها لخْيَـار
وعَظّمْها في قدرْها إِبجـاه ٍ وِاعْتـبَـار