ضجت وسائل التواصل الاجتماعي أمس الثلاثاء، بفيديوهات لأطفال سوريين، أحدهم انتشل من تحت الأنقاض حياً، فيما توفيت طفلة أخرى إثر القصف الروس على قرية حريتان بريف حلب، وسط نفي موسكو لاستهداف المدنيين. في هذا التقرير أدلة عن زيف الادعاءات الروسية.