أضافت وثائق عسكرية سرية تم تسريبها ونشرها بواسطة صحيفة "فاينانشيال تايمز" فصلاً جديداً من القلق إلى العلاقات المتوترة بين روسيا والغرب والصين. تلك الوثائق، التي ترجع إلى الفترة بين 2008 و2014، تكشف الشروط التي تُمكن موسكو من إطلاق أسلحتها النووية تكتيكياً في ساحات المعارك. بينما تشير الوثائق إلى استعدادات محتملة لرد نووي ضد الصين، تنفي بكين وجود أي أساس للشكوك المتعلقة بالعلاقات مع موسكو، مما يعكس تعقيدات السياسة الدولية المعاصرة.