11,672 مشاهدة | 30 أغسطس 2015

ماذا تحمل الدورة العاشرة من جائزة الشيخ زايد للكتاب؟

24 - عامر أبازيد
إنها الدورة العاشرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب، التي باتت مرجعية متقدمة لتوثيق الإنتاج الأدبي والعلمي العربي الجديد وتكريمه سنوياً، بعد عمليات فرز طويلة ودقيقة تخوضها على مدى أشهر برئاسة مدير عام الجائزة الدكتور علي بن تميم.

وتعقد الجائزة اليوم إحدى جلساتها، لتقييم المشاركات التي قدمت منذ فتح باب الترشح لفروع الجائزة التسعة في منتصف شهر مايو أيار الماضي، ولغاية اليوم. علماً أن هذا الباب يبقى مفتوحاً حتى بداية شهر أكتوبر تشرين الأول المقبل.

وتعتبر جائزة الشيخ زايد للكتاب جائزة مستقلة تمنح سنوياً للمبدعين من المفكرين والناشرين والشباب تكريماً لإسهاماتهم في مجالات التأليف والترجمة في العلوم الإنسانية ضمن تسعة فروع تشمل التنمية وبناء الدولة، والآداب، والمؤلف الشاب، والفنون والدراسات النقدية، وأدب الطفل، والترجمة، والتقنية والنشر، والثقافة العربية باللغات الأخرى، وشخصية العام الثقافية. وتحمل الجائزة اسم مؤسس الإمارات العربية المتحدة الراحل الكبير الشيخ زايد، طيّب الله ثراه، تكريماً لدوره الرائد في التوحيد والتنمية وبناء الدولة والإنسان، وتبلغ القيمة الإجمالية للجائزة سبعة ملايين درهم إماراتي.

ماذا عن مشاركات هذا العام وعن مناخ ومستوى الأعمال المقدمة حتى الآن؟ 24 حمل هذا السؤال إلى أمين عام الجائزة د. علي بن تميم، وإلى أعضاء  لجنة القراءة: الدكتور خليل الشيخ عضو الهيئة العلمية، والدكتور علي الكعبي الأستاذ في جامعة الامارات العربية المتحدة، والناقدة الأدبية الدكتورة ضياء الكعبي التي تشارك في عضوية اللجنة للمرة الأولى.

المزيد

الأكثر مشاهدة