أُحِبُّكَ يَا شَمْسَ الزَّمَانِ وَبَدْرَهُ
وَإِنْ لَامَنِي فِيكَ السُّهَى وَالْفَرَاقِدُ
وَذَاكَ لِأَنَّ الْفَضْلَ عِنْدَكَ بَاهِرٌ
وَلَيْسَ لِأَنَّ الْعَيْشُ عِنْدَكَ بَارِد
فَإِنَّ قَلِيلَ الْحُبِّ بِالْعَقْلِ صَالِحٌ
وَإِنَّ كَثِيرَ الْحُبِّ بِالْجَهْلِ فَاسِدُ